الأحد، 12 أبريل 2015

تراب الماس

كانت نوع ثالث.. نوع يسلبك كل فرصة فى الرحيل عنه تلك التلا لا تعلم كم ستبقي معها.. ولن تبحث عن اجابة.. فقط ترغب فى ان تراها كل يوم.. كل ساعة ..تصغي لها ولا تسمع .. نسبح فى ملامحها .. تتأمل اصغر تفاصيلها.. و العيون التى اصبحت تحبها .. فقط لانها فيها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق